موضوع بغاية الاهمية:
لكل من عانى من خذلان الناس وغدرهم لكل من فقد آماله بالحياة لكل من وقع في الفخوخ لكل من وقع في أمور الحب والعشق لكل من خابت ظنونه لكل من فشل في حياته ، لكل من يعاني ضغوط وحالات نفسية ، لكل من فقد أعزائه ، لكل من ضاقت به الدنيا وغرق في همومه ، إلى آخر المشاكل والحالات الكثيرة.
هذا الموضوع اخطط له لأسابيع وأخذ مني وقت كثير وهو مهم جداً وسوف يساهم في تغيير وجهة حياة الكثير من الأشخاص ونظرتهم للحياة ، ارجوا منكم مشاركته مع الاهل والأصدقاء ونشره على أوسع نطاق.
أسئلة على الاغلب سوف تتوجه لي في الخاص او بالتعليقات او تدور في الخاطر ولكي ازيل الغمة والإحراج سوف اجيب عليها مقدما ، رغم كونها خاصة جداً لكن لا أريد أن يأخذ علي الناس نظرة ويظنون الظنونا من خلال كلامي بالموضوع لذلك أنا مجبر أن أجيب:
- سؤال: لماذا ركزت غالية الموضوع على الناس؟
الجواب: لانه بصراحة غالية الأمور والمعاناة والآلام تأتي من الناس ولا ينكر ذلك الا من يريد طمس الحقائق او لا ينظر بعين الحقيقة.
- سؤال: هل سبق لك وخيبت ظن احد ، ظلمت أحد تركت أحد؟
الجواب: أولاً انا لست معصوم هذا يوضح كل المسألة ويوصل الفكرة.
ثانيا:ً نعم فعلت سابقاً خذلت وخيبت ظنون وآمال ناس ان كان بقصد او بغير قصد فبالنهاية انا بشر لكن أحاول قدر الإمكان أن لا أخذل الناس وأكون عند حسن ظنهم.
لكن ان كانت ظنونهم خيالية فما عساي أن أفعل!.
ثالثا: نعم ظلمت أكثر من شخص بقصد وبغير قصد.
- سؤال: تطرقت لأمور عن الحب والغرام فما قصة هذا الأمر وبالذات معك؟
الجواب: أولاً: الحب والغرام هو نووي المجتمع لم يسلم منه أحد كبير كان أو صغير ملتزم أو منبطح، شيخ أو غير شيخ وهو مدمر كاسح للمجتمع ، وهنالك أشخاص أقوياء وقادرين على فعل أمور كثيرة ولم يغلبوا ولم يقعوا لكن! وقعوا في المشاعر.
ثانيا: الآن أريد ان اقول ان الحب وهم لكن روايات الإمام الصادق عليه السلام تقول غير ذلك التي تتطرق للعشق وسكر العشق لانه من المسكرات وما شابه، وتردني يعني الخيار الأخير انه حقيقي ليس مجرد تعلق وأعجاب بل هو حسب ما أثبته العلم تكون أعصاب بالدماغ وهذا عندما يحب واحدة يتخربط نظامه وينبهر وأي شيء تقوله او تفعله يراه حسناً رغم كونه سيئاً. وهنا تكون التهلكة بحيث يترك كل شيء:
أن كان متدين يضعف دينياً وان كان لديه عمل يتجاهل عمله يعني يترك الدنيا كله ويعشق هذه المخلوقة ويهمل واجباته ،، ولدي معلومات عن هالامور وجلسات أجريتها مع بعض الاخوة ومواضيع واستخرجت هذه المعلومات.
يعني الحب موجود وأمر حقيقي لكن عندما تخيب ظننونا ويتركنا من حب نعتقد بانه وهم.
وهو ينقسم إلى كونه جائز او لا يعني التي لا تحل عليك ولا يربطك بينها عقد مشرع فهنا محرم أكيد.
اما من يربطك بها عقد شرعي وللتوضيح أكثر: اذا تزوجت واحدة من طرف الاهل او رأيتها بعد الزواج وحبيتها وتعلقت بها هنا الأمر جازَ لك. وهذا ما يسمى حب الزوجة.
بالنسبة لحب الأم والأخت والعمة والخالة والمحرم علينا نعم انت لن تحب هؤلاء النساء لأنهن محرمات وتعلم انه لا تستطيع أخذ منها شهوة، وهذه النقطة التي أريد ان ادخل فيها يعني الحب يدخل فيه الشهوات أيضاً لذلك لن تحب محارمك مثل ما تحب الأجنبية.
وأعتقد الحب أساسه شهوة لكن دون علمنا ونحاول اقناع أنفسنا بانه شيء نزيه وحب نزاحة وحب شرف وهالمنطق الذي يقوله البعض للتبرير.
ثالثا: ما حدث معي هو اني تزوجت بنت وحبيتها وتعلقت بها وكان عندي ظنون بها لكن كلها لاحقاً خابت وسقطت وأنفصلنا ولله المشتكى والحمد لله على كل حال.
تم ولله الحمد في 11 | 4 | 2017
13 رجب 1438هـ
إعداد وإلقاء: أعضاء منظمة الولاية والبراءة
عنوان القصيدة المذكورة: إلهي عجل فرج مهدينة
لكل من عانى من خذلان الناس وغدرهم لكل من فقد آماله بالحياة لكل من وقع في الفخوخ لكل من وقع في أمور الحب والعشق لكل من خابت ظنونه لكل من فشل في حياته ، لكل من يعاني ضغوط وحالات نفسية ، لكل من فقد أعزائه ، لكل من ضاقت به الدنيا وغرق في همومه ، إلى آخر المشاكل والحالات الكثيرة.
هذا الموضوع اخطط له لأسابيع وأخذ مني وقت كثير وهو مهم جداً وسوف يساهم في تغيير وجهة حياة الكثير من الأشخاص ونظرتهم للحياة ، ارجوا منكم مشاركته مع الاهل والأصدقاء ونشره على أوسع نطاق.
أسئلة على الاغلب سوف تتوجه لي في الخاص او بالتعليقات او تدور في الخاطر ولكي ازيل الغمة والإحراج سوف اجيب عليها مقدما ، رغم كونها خاصة جداً لكن لا أريد أن يأخذ علي الناس نظرة ويظنون الظنونا من خلال كلامي بالموضوع لذلك أنا مجبر أن أجيب:
- سؤال: لماذا ركزت غالية الموضوع على الناس؟
الجواب: لانه بصراحة غالية الأمور والمعاناة والآلام تأتي من الناس ولا ينكر ذلك الا من يريد طمس الحقائق او لا ينظر بعين الحقيقة.
- سؤال: هل سبق لك وخيبت ظن احد ، ظلمت أحد تركت أحد؟
الجواب: أولاً انا لست معصوم هذا يوضح كل المسألة ويوصل الفكرة.
ثانيا:ً نعم فعلت سابقاً خذلت وخيبت ظنون وآمال ناس ان كان بقصد او بغير قصد فبالنهاية انا بشر لكن أحاول قدر الإمكان أن لا أخذل الناس وأكون عند حسن ظنهم.
لكن ان كانت ظنونهم خيالية فما عساي أن أفعل!.
ثالثا: نعم ظلمت أكثر من شخص بقصد وبغير قصد.
- سؤال: تطرقت لأمور عن الحب والغرام فما قصة هذا الأمر وبالذات معك؟
الجواب: أولاً: الحب والغرام هو نووي المجتمع لم يسلم منه أحد كبير كان أو صغير ملتزم أو منبطح، شيخ أو غير شيخ وهو مدمر كاسح للمجتمع ، وهنالك أشخاص أقوياء وقادرين على فعل أمور كثيرة ولم يغلبوا ولم يقعوا لكن! وقعوا في المشاعر.
ثانيا: الآن أريد ان اقول ان الحب وهم لكن روايات الإمام الصادق عليه السلام تقول غير ذلك التي تتطرق للعشق وسكر العشق لانه من المسكرات وما شابه، وتردني يعني الخيار الأخير انه حقيقي ليس مجرد تعلق وأعجاب بل هو حسب ما أثبته العلم تكون أعصاب بالدماغ وهذا عندما يحب واحدة يتخربط نظامه وينبهر وأي شيء تقوله او تفعله يراه حسناً رغم كونه سيئاً. وهنا تكون التهلكة بحيث يترك كل شيء:
أن كان متدين يضعف دينياً وان كان لديه عمل يتجاهل عمله يعني يترك الدنيا كله ويعشق هذه المخلوقة ويهمل واجباته ،، ولدي معلومات عن هالامور وجلسات أجريتها مع بعض الاخوة ومواضيع واستخرجت هذه المعلومات.
يعني الحب موجود وأمر حقيقي لكن عندما تخيب ظننونا ويتركنا من حب نعتقد بانه وهم.
وهو ينقسم إلى كونه جائز او لا يعني التي لا تحل عليك ولا يربطك بينها عقد مشرع فهنا محرم أكيد.
اما من يربطك بها عقد شرعي وللتوضيح أكثر: اذا تزوجت واحدة من طرف الاهل او رأيتها بعد الزواج وحبيتها وتعلقت بها هنا الأمر جازَ لك. وهذا ما يسمى حب الزوجة.
بالنسبة لحب الأم والأخت والعمة والخالة والمحرم علينا نعم انت لن تحب هؤلاء النساء لأنهن محرمات وتعلم انه لا تستطيع أخذ منها شهوة، وهذه النقطة التي أريد ان ادخل فيها يعني الحب يدخل فيه الشهوات أيضاً لذلك لن تحب محارمك مثل ما تحب الأجنبية.
وأعتقد الحب أساسه شهوة لكن دون علمنا ونحاول اقناع أنفسنا بانه شيء نزيه وحب نزاحة وحب شرف وهالمنطق الذي يقوله البعض للتبرير.
ثالثا: ما حدث معي هو اني تزوجت بنت وحبيتها وتعلقت بها وكان عندي ظنون بها لكن كلها لاحقاً خابت وسقطت وأنفصلنا ولله المشتكى والحمد لله على كل حال.
تم ولله الحمد في 11 | 4 | 2017
13 رجب 1438هـ
إعداد وإلقاء: أعضاء منظمة الولاية والبراءة
عنوان القصيدة المذكورة: إلهي عجل فرج مهدينة