حقيقة قبة الصخرة التي خُدع بها المسلمون

 

ماهي حقيقة قبة الصخرة في فلسطين والتي خدع بها المسلمون في انجاء العالم؟ ويتباكون عليها وينشرون صورها....ولماذا قبة الصخرة دائما تظهر في وسائل الإعلام على انها المسجد الاقصى؟

بالحقيقة, قبة الصخرة وجدها عمر بن الخطاب صدفةً عندما كان يتبول.... حيث نعلم جميعنا انه في صحيح البخاري ومسلم روي ان عمر بن الخطاب كان يبول ويفرط (يحك) ذكره بالحائط... حيث كان عمر بن الخطاب يقول انه حك الذكر بالحائط هي الطهارة بحد ذاتها !

وكذلك يقول عمر بن الخطاب ان مناديل ال عمر نعالهم. (حديث صحيح)

فحقيقة قبة الصخرة هي ان عمر بن الخطاب في يوم من الايام كان يتبول فشاهد صخرة جميلة وهي صخرة يهودية مقدسة عند اليهود منذ ذلك العهد والتي تعرف الان ب(قبة الصخرة) والتي يقدسها المسلمون الان مع شديد الاسف ويقتلون من اجلها... فهي بالاصل صخرة يهودية.

قد ينزعج البعض من هذا الكلام ولكن هذه هي الحقيقة التي غفل عنها مسلمون

حيث قام اليهود بالإعتقاد ان قبة الصخرة هي المسجد الاقصى لكي يشغلو الناس بقبة الصخرة بينما يقوم اليهود بهدم المسجد الاقصى!!

لذلك يجب على كل مسلم موحد ان يعرف ان قبة الصخرة هي بدعة من بدع عمر بن الخطابوهذا ما اعترفت به كل كتب التاريخ والفقه الإسلامي.

للمزيد من التفاصيل يمكنكم مشاهدة فيديو للشيخ أمير القريشي على قناة المنتقم وهو يتحدث عن قبة الصخرة وحقيقتها

لمشاهدة الفيديو اضغط هنا