هل الرسم القرآني من تحريف القران؟
نعم، لعبوا ألعاب كثيرة في المصحف بحجة ما يسمى بالخط العثماني.
ما هو قول أهل البيت صلوات الله عليهم في أحكام التلاوة والتجويد ؟
موضوع احكام التلاوة والتجويد هو من اختراع المخالفين، لا يوجد هذا الشيء في روايات اهل البيت عليهم السلام شروط قراءة القرآن في دين اهل البيت هو فقط ان تفهم اللغة العربية لتقرأ.
هل يجوز صلاة الظهر مع صلاة العصر اذا كنت مضطر؟
نعم لا اشكال فيه ولكن يجب الصلاة قبل اذان المغرب.
كيف يقع التحريف في القرآن وهو كتاب الله ؟
كما وقع التحريف والتبديل في الكتب السماوية التي قبله مثل الانجيل والتوراة والزبور.
القول بتحريف القرآن يعني لا دليل على وجود الإسلام ؟
اولاً: نتبرك بهذه الرواية لمن يقول انه لا اسلام بعد تحريف القرآن :
وإنما جعل الله تبارك وتعالى في كتابه هذه الرموز التي لا يعملها غيره، وغير أنبيائه وحججه في أرضه، لعلمه بما يحدث في كتابه المبدلون من إسقاط أسماء حججه منه، وتلبيسهم ذلك على الأمة، ليعينوهم على باطلهم، فأثبت فيه الرموز وأعمى قلوبهم وأبصارهم لما عليهم في تركها وترك غيرها من الخطاب الدال على ما أحدثوه فيه، وجعل أهل الكتاب القائمين به، العالمين بظاهره وباطنه، من شجرة " أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي اكلها كل حين باذن ربها "
ثانياً: القول بتحريف القرآن لا يعني ان الذي بين ايدينا هو ليس بقرآن ، لا بل كله قرآن لكن هل هو القرآن كله ؟ لا طبعا، فيه التحريف والتبديل والنقص والزيادة لكن نأخذ به بأقرانه لكلام العترة الطاهره صلوات الله عليهم لحين ظهور القائم عجل الله فرجه الشريف ، وفيه ما يكفينا اذا اقرناه بكلام العترة ، لأنه مشرع لنا من قبل المعصوم الذي هو مشيئة الله فرسول الله قال اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي اهل بيتي ، ولم يقل فقط كتاب الله ، فكتاب الله كماله بالثقل الاخر.
كيف نعرض الرواية على القرآن والقرآن محرّف ؟
كما تعرفنا سابقا ان المصحف الحالي المحرف نأخذه بتشريع المعصوم ، وبشرط هو ان نقرنه بكلام العتره الطاهره صلوات الله عليهم ، فيجب ان نعرض الروايات على الايه بتفسيرها ، لان هذا المصحف كتاب ضلال يأخذك للنار من دون ان تقرنه بكلام المعصوم ، والقرآن حسب جمع الروايات لا يفسره الا المعصوم ، فقاعدة عندنا يجب ان نعرض الروايات على الايه بتفسيرها اي بقول اوضح على تفسير الايه من عند المعصوم .
كيف يقرأ الإمام آية محرّفة ويأتي بتأويلها ؟
كما ذكرنا سابقا بأن المصحف الحالي قد شرعه الامام لنا بالعمل به بشرط ان نقرنه بكلام العترة ككل ، لحين ظهور القائم عجل الله فرجه الشريف ، ويظهر المصحف الحقيقي الكامل الذي فيه قراءة ال محمد والتأويل وترتيب الايات كما نزلت واسباب النزول والى اخره الذي تم تحريف واسقاط ما فيه في هذا المصحف ، فالمصحف الحالي يأخذ مع كلام العترة ، وكما ذكرنا سابقا ان المعصوم عندنا مشيئة الله ، فهو لا يسأل عما يفعل لانه امر الله ، فهو اعظم من هذا المصحف فكيف لا يستطيع تفسيره وهو المشيئة الالهيه ؟
كيف نقرأ القرآن ونتعبد به وهو محرف ؟
اولا: يجب ان نعرف معنى التشريع وهذا سنوضحه بمثال وهو ان الكعبة المشرفة لماذا نقدسها ونطوف عليها ؟ بسبب تشريع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لنا بأمر الله اي بتشريع من الله عن طريق الرسول الذي هو مشيئته .
ثانياً: يجب ان نعرف ان الامام عندنا في اعتقادنا ، انه بمقام مشرع لانه مشيئة الله ، فأمره امر الله ، كلامه كلام الله ، كل افعاله هي من الله لانه مشيئة الله ، بدليل قوله في الخطبة المذكورة في مشارق انوار اليقين بأن ال محمد هم (مبدأ الوجود وغايته ، وقدرة الرب ومشيئته) ، والامام الرضا صلوات الله عليه يقول قلوبنا اوعية لمشيئة الله ، والوعاء هو حاوي للشيء او ظاهر لباطن ، فحسب الروايات عندنا ان الائمة المعصومين عندنا هم مشرعين من عند الله تعالى ، فأمير المؤمنين صلوات الله عليه قد شرع لنا الاخذ بهذا المصحف المحرف بشرط ان نقرنه بالثقل الثاني وهم العترة المفسرين له لا غيرهم ، حتى نتمكن من الاخذ بأحكامه وافعاله ، اي خلاصة الكلام ان هذا المصحف قد شرع لنا من المعصوم الذي هو مشيئة الله بالاخذ به بشرط ان نقرنه بكلام العتره صلوات الله عليهم لحين ظهور القائم عجل الله فرجه الشريف [إن أخذتم بما فيه نجوتم من النار، ودخلتم الجنة، فان فيه حجتنا، وببان حقنا، وفرض طاعتنا، قال طلحة:
حسبي، أما إذا كان قرآنا فحسبي ، [أن علينا جمعه وقرآنه الى قوله تعالى الى ربها ناظرة ، : عن علي بن ابراهيم عنه عليه السلام على ال محمد جمعه وقراءته فأذا قرأناه فاتبع قرآنه ، قال اتبعوا اذا ما قرأوه ثم ان علينا بيانه].
كيف يقع التحريف في القرآن والنبي قد قال إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ؟
عن جابر قال، قال أبو جعفر (عليه السلام) دعا رسول الله أصحابه بمنى قال يا أيها الناس انى تارك فيكم الثقلين اما ان تمسكتم بهما لن تضلوا كتاب الله وعترتي أهل بيتي فإنهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض ثم قال أيها الناس انى تارك فيكم حرمات الله كتاب الله وعترتي والكعبة البيت الحرام
ثم قال أبو جعفر عليه السلام اما كتاب الله فحرفوا واما الكعبة فهدموا واما العترة فقتلوا وكل ودايع الله فقد تبروا.
كيف يصح الاستدلال على تحريف القرآن برواية علي بن حمزة البطائني وهو ملعون ؟
روايات التحريف لا تأت بطريق واحد او طريقين بل متواترة ومستفيضه ، وفيها المعتبر عند الاصولية حسب ما دونه الخوئي في مجمع البيان بأن روايات التحريف فيها المتواتر والمعتبر ، ويوجد روايات كثيرة الاف الروايات تنص بالتحريف ، غير ان التاريخ عند المذهبين يذكر انه قد اختلفوا في جمع القرآن وتم تبديله وتحريفه عند السنة والشيعة ، فخلاصة الكلام ان انكرت حديث او حديثين يوجد مئات الاحاديث غيرها الذي فيها المعتبر عندكم حسب المباني الرجاليه ، غير ان التاريخ ينص على ان القرآن قد حرف وبدل ، ونهاية الجواب يجب ان نذكر بأن القرآن بطبيعة التواتر فهو مروي ، ورواة القرآن عدة لكن المصحف الحالي مروي عن طريق حفص عن عاصم ، وهؤلاء مجروحين عند المذهبين ، عند السنة يقولون عنهم روافض ومدلسين ، وعند الشيعة الخوئي صوت وصورة يقول بأن حفص كذاب ، وانه لا طريق لنا معتبر لهذه القراءة ، فكيف تأخذون القرآن من كذابين ؟
كيف يقع التحريف في القرآن وهو كتاب الله؟
اولا: يجب ان نعرف معنى التشريع وهذا سنوضحه بمثال وهو ان الكعبة المشرفة لماذا نقدسها ونطوف عليها ؟ بسبب تشريع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لنا بأمر الله اي بتشريع من الله عن طريق الرسول الذي هو مشيئته .
ثانياً: يجب ان نعرف ان الامام عندنا في اعتقادنا ، انه بمقام مشرع لانه مشيئة الله ، فأمره امر الله ، كلامه كلام الله ، كل افعاله هي من الله لانه مشيئة الله ، بدليل قوله في الخطبة المذكورة في مشارق انوار اليقين بأن ال محمد هم ( مبدأ الوجود وغايته ، وقدرة الرب ومشيئته ) ، والامام الرضا صلوات الله عليه يقول قلوبنا اوعية لمشيئة الله ، والوعاء هو حاوي للشيء او ظاهر لباطن ، فحسب الروايات عندنا ان الائمة المعصومين عندنا هم مشرعين من عند الله تعالى ، فأمير المؤمنين صلوات الله عليه قد شرع لنا الاخذ بهذا المصحف المحرف بشرط ان نقرنه بالثقل الثاني وهم العترة المفسرين له لا غيرهم ، حتى نتمكن من الاخذ بأحكامه وافعاله ، اي خلاصة الكلام ان هذا المصحف قد شرع لنا من المعصوم الذي هو مشيئة الله بالاخذ به بشرط ان نقرنه بكلام العتره صلوات الله عليهم لحين ظهور القائم عجل الله فرجه الشريف [ إن أخذتم بما فيه نجوتم من النار، ودخلتم الجنة، فان فيه حجتنا، وببان حقنا، وفرض طاعتنا، قال طلحة:
حسبي أما إذا كان قرآنا فحسبي ] ، [أن علينا جمعه وقرآنه الى قوله تعالى الى ربها ناظرة ، : عن علي بن ابراهيم عنه عليه السلام على ال محمد جمعه وقراءته فأذا قرأناه فاتبع قرآنه ، قال اتبعوا اذا ما قرأوه ثم ان علينا بيانه].
هل يجوز سماع القران لقارىء سني؟
نعم يجوز اذا كان قارىء يقرأ بالطريقه الصحيحه دون طريقه الغناء
كيف نفسر اية (انا اعطيناك الكوثر)؟
كما جاء في (الأمالي - الشيخ المفيد - الصفحة ٢٩٤)
عن عبد الله ابن العباس قال: لما نزل على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم " إنا أعطيناك الكوثر "، قال له علي بن أبي طالب عليه السلام: ما هو الكوثر يا رسول الله؟ قال: نهر أكرمني الله به، قال علي عليه السلام: إن هذا النهر شريف، فأنعته لنا يا رسول الله، قال: نعم يا علي، الكوثر نهر يجري تحت عرش الله عز وجل، ماؤه أشد بياضا من اللبن، وأحلى من العسل، وألين من الزبد، حصاؤه الزبرجد والياقوت والمرجان، حشيشه الزعفران، ترابه المسك الأذفر، قواعده تحت عرش الله عز وجل.
ثم ضرب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يده على جنب أمير المؤمنين عليه السلام وقال: يا علي إن هذا النهر لي ولك ولمحبيك من بعدي.
كيف يصح الاستدلال على تحريف القرآن برواية علي بن حمزة البطائني وهو ملعون؟
روايات التحريف لا تأت بطريق واحد او طريقين بل متواترة ومستفيضه ، وفيها المعتبر عند الاصولية حسب ما دونه الخوئي في مجمع البيان بأن روايات التحريف فيها المتواتر والمعتبر ، ويوجد روايات كثيرة الاف الروايات تنص بالتحريف ، غير ان التاريخ عند المذهبين يذكر انه قد اختلفوا في جمع القرآن وتم تبديله وتحريفه عند السنة والشيعة ، فخلاصة الكلام ان انكرت حديث او حديثين يوجد مئات الاحاديث غيرها الذي فيها المعتبر عندكم حسب المباني الرجاليه ، غير ان التاريخ ينص على ان القرآن قد حرف وبدل ، ونهاية الجواب يجب ان نذكر بأن القرآن بطبيعة التواتر فهو مروي ، ورواة القرآن عدة لكن المصحف الحالي مروي عن طريق حفص عن عاصم ، وهؤلاء مجروحين عند المذهبين ، عند السنة يقولون عنهم روافض ومدلسين ، وعند الشيعة الخوئي صوت وصورة يقول بأن حفص كذاب ، وانه لا طريق لنا معتبر لهذه القراءة ، فكيف تأخذون القرآن من كذابين ؟
كيف تقولون القرآن محرف والله يقول:﴿إِنّٰا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَ إِنّٰا لَهُ لَحٰافِظُونَ﴾ ؟
اولاً: نحن لا نقول بل ال محمد صلوات الله عليهم يقولون ونحن نقول كما يقولون عترة ال الله الذين كلامهم كلام الله .
ثانيا: كيف تثبت صحة القرآن بنفسه ، كيف يشهد شخص على نفسه ؟ لو فرضنا يوجد سارق تم القاء القبض عليه ، وهذا السارق عرض على القضاء ، فهل شهادته على نفسه مقبوله ؟ طبعا لا بل بشهادة غيره ولا بد ان شهادة غيره تكون من دليل لا من عدم ، فأذا اثبتنا صحة القرآن بآية فيجب ان نثبت صحة الاية ، والاثبات هو انها من القرآن وما الدليل ان هذا قرآن ؟ الدليل هو آية وما الدليل على صحة هذه الآية ؟ الدليل انها من القرآن ، وهذه مغالطة منطقية ( يا اصحاب المنطق ) وهي مغالطة الاستدلال الدائري الذي تذهب وتعود لنفس النقطة من دون نتيجة من كلا النقطتين .13:19
كيف تقولون القرآن محرف والله يقول:﴿ذٰلِكَ الْكِتٰابُ لاٰ رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ﴾ ؟
نفس جواب السؤال الذي قبله :
اولاً: نحن لا نقول بل ال محمد صلوات الله عليهم يقولون ونحن نقول كما يقولون عترة ال الله الذين كلامهم كلام الله .
ثانياً: كيف تثبت صحة القرآن بنفسه ، كيف يشهد شخص على نفسه ؟ لو فرضنا يوجد سارق تم القاء القبض عليه ، وهذا السارق عرض على القضاء ، فهل شهادته على نفسه مقبوله ؟ طبعا لا بل بشهادة غيره ولا بد ان شهادة غيره تكون من دليل لا من عدم ، فأذا اثبتنا صحة القرآن بآية فيجب ان نثبت صحة الاية ، والاثبات هو انها من القرآن وما الدليل ان هذا قرآن ؟ الدليل هو آية وما الدليل على صحة هذه الآية ؟ الدليل انها من القرآن ، وهذه مغالطة منطقية ( يا اصحاب المنطق ) وهي مغالطة الاستدلال الدائري الذي تذهب وتعود لنفس النقطة من دون نتيجة من كلا النقطتين .
ثالثاً: عندما تشكل علي من القرآن فيجب ان تأت بتفسير الايه لان المصحف عندي لا يفسره الا المعصوم فتفسير هذه الايه هو :
عن أبي بصير، عن أبي عبدالله "عليه السّلام"، قال: {الكِتٰابُ}: عليٌّ (عليه السّلام) لا شكّ فيه، {هُدًى لِلْمُتَّقِينَ} قال: بيان لشيعتنا. قال: وممّا علّمناهم ينبئون.